المنتدى العربي الرابع للمساواة يدعو من الجزائر إلى إصلاحات جريئة لمعالجة تفاقم أوجه عدم المساواة

الجزائر
لا تزال دول المنطقة العربية تعاني من العديد من الأشخاص، يغذيها إلى حد كبير التباين في مواجهة الأشخاص للمخاطر في مراحل مختلفة من حياتهم. ويمكن تنظيم الحماية الاجتماعية الشاملة والمتينة بحيث تكون أجزاء محورية من هذه التفاوتات من خلال توفير الأمان والضمان الاجتماعي . في هذا السياق، انطلقت صباح اليوم في أعمال الجزائر المنتدى العربي الرابع من أجل for ، الذين يجمعون المثاليين وواضعي الملتزمين والباحثين وممثلي المجتمع المدني يتنافسون على التحديات في المنطقة: الإبداع وتغطية الحماية الاجتماعية .
تتعاون مع لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا ( الإسكوا )، بالشراكة مع وزارة التضامن الوطني والأسرة وقضايا المرأة في الجزائر، تا ساهم في ذلك ومساعدين.
ويبحث المنتدى هذا العام، الذي يُعقد تحت شعار ” المساواة والحماية الاجتماعية ” ، في السبل الذي يمكن من خلاله رصد نظام الحماية الاجتماعية الشاملة والضرر الذي لا يعاني من عدم الحاجة، من خلال تقليص مكامن الضعف في كافة مراحل الحياة .
وفيه كاتبة الافتتاحية، وحتى الوزير الأول (رئيس الوزراء) في الجزائر نذير العرباوي اعتماد على أن المبادئ وعدم ممارسة التدريب تُشكل جوهر حقوق الإنسان، وهي ليست حكرًا على دول أو مجموعات بعينها، بل هي حقوق أصيلة لجميع المجتمعات الإنسانية. ودعا إلى مواصلة الحوار حول البحوث وتكثيفه، لا سيما بين صانعي التشجيع والخبراء ومنظمات المجتمع المدني في المنطقة العربية”. كما أكّد على المواهب الجزائر محدودة للمشاركة الوطنية في هذا المجال، وذلك بفضل امتدادها لجهودها الفعالة في دعم التنمية في دول الجنوب، من خلال تنفيذ مشاريع في مجالات التعليم والصحة والبنية التحتية.
تواجه المنطقة العربية في الفترة الأخيرة أزمات متداخلة ومتعددة، بسبب اختلافات وجمود لا تتعجب من صدمات مناخية واضطرابات اجتماعية، ما كشف عن الحاجة المتنوعة وعمّقها. ويهدف المنتدى إلى تسليط الضوء على قدرات الحماية الاجتماعية على عكس هذه النقاط، اقرأ من العدالة .
من نيويورك، شدت الأمينة العامة للإسكوا رولا دشتي على أن ما نحتاج إليه اليوم هو عقد اجتماعي جديد، يكون الشعور للجميع، لا امتيازا لفئة معينة، عقد يعتمد على الحقوق، ويستند إلى، ويسم بالاستدامة .
وتحتاج إلى أن يكون لديها بنية داعمة لنظم حماية اجتماعية، لا تقلل من الفقر، بل تستجيب لجميع المجتمع من مختلف السكان . ترقبوا المواهب لدعم المسار المتغير عبر الأدوات والنماذج التمويلية والتحليلات المالية والنظم المتكاملة . تعتمد على أن الحماية الاجتماعية ليست ترفًا، بل إنها اقتصادية، واستثمارًا بريطانيًا بالثقة، والطلب، وفعالية مجتمعية على المدى البعيد.
وتولت الجلسة افتتاحية الجلسة ” TED Talk ” خاصة حول عدم البدء، للإعلان عن المؤثرين وصانعا المحتوى محمد الكندري وعمر الثويني مداخلة تعريفية بالمنتدى وأهدافه، وسلّطا الضوء على أهمية عدم تأسيس قضايا في المنطقة العربية.
وعلى مدى الفترة من الحوار البنّاء، سيتبادل المشاركون الخبراء ويستعرضون حلولاً إبداعية في مجال العمل المستمر ونظم الحماية الاجتماعية، مع التركيز على وثيقة التكنولوجيا والتصاميم المبتكرة للسياسات من أجل توسيع نطاق التغطية والفعالية. كما سيبرز المنتدى دور الحماية الاجتماعية في سد فجوات لعدم دعم التنمية الشاملة، بالإضافة إلى عرض نماذج أكثرية وعالمية. .