نجوم حفل joy awards لـ”سيدتي”: فخورون بالحدث العالمي.. ومستقبل الفن في السعودية باهر
فخورة بالحدث العالمي
في البداية التقينا بالممثلة السعودية هند محمد، التي كشفت أن لوك اليوم أخذ منها ساعتين للتجهيز، مبينة أنها حرصت على الاستعداد قبل موعد الحفل بفترة كافية، على الرغم من انشغالها بالتصوير؛ لكونه حدثاً عالمياً ويتطلب الاهتمام بأدق التفاصيل، وأضافت: “على الرغم من عملي الكثير، فإنني حاولت أن أبذل الجهد الكافي”. وعن حضورها للمهرجان أكدت أنها تشعر بالفخر والاعتزاز لوجودها فيه، كما ذكرت أنها تشعر وكأنها في عالم آخر، شاكرة جميع المنظمين والقائمين على الحدث، معبرة عن سعادتها بقولها: “فخورة بالجهد الذي أراه في joy awards”، أما عن جديدها الرمضاني فقالت: “أحضر لعملين رمضانيين؛ الأول هو مسلسل منهو ولدنا بجزئه الثاني، والآخر هو مسلسل الشرار، وسيُعرضان على شاشة MBC”.
نجاحات متعددة
وشكر الممثل المصري محمد فراج الاهتمام بالفن في السعودية بقوله: “كل الحب والشكر والتقدير على الجهد الحاصل في الوقت القصير هذا؛ حيث حققت السعودية كمية كبيرة من النجاحات على المستوى الفني والرياضي وغيرها من المجالات، فكل الدعم والتقدير والحب لبلدنا الثاني السعودية، وأشعر بفخر لكوني موجوداً هنا في هذا الملتقى الفني العربي الكبير جداً في الرياض، والمنظم بهذا الشكل الراقي والمحترم”. وعن جديده الفني كشف أنه يصور مسلسل بطن الحوت الرمضاني، من تأليف وإخراج أحمد فوزي، وإنتاج أمير شوقي، متمنياً وجوده في عمل سعودي. وفي ختام كلمته لـ”سيدتي” أكد أنه سعيد بوجود زوجته الممثلة بسنت شوقي معه في هذا الحدث، وأضاف: “أشعر بالأمان لوجودها بجانبي”.
مستقبل باهر
وأوضح المغني العماني صلاح الزدجالي أن مستقبل الفن في السعودية باهر ومشرق، لا سيما في ظل الدعم الكبير من القيادة السعودية، وبوجود الأصوات الشبابية الصاعدة والمدعومة أيضاً ببرامج مختلفة، ونصحهم بالالتزام والشغف، وأضاف: “الفنان اليوم لم يعد صوتاً فقط؛ فالفنان عبارة عن صناعة كاملة وانضباط”، متمنياً النجاح والتوفيق لكل شاب. وعن جديده الفني أكد أنه يحضّر لمجموعة أعمال ستُطرح قريباً، وهناك ميني ألبوم سيُطرح خلال الأيام القادمة.
فخورة وممتنة
وعبّرت مها جعفر عن سعادتها بترشيحها للفوز بجائزة أفضل مؤثرة، قائلة: “فخورة وممتنة جداً وسعيدة لكوني في الرياض الجميلة، وبرفقة أهلها الودودين والطيبين جداً”، ونصحت كل من يودّ خوض هذا المجال بأن يكون عفوياً ويقدم ما يحبه، ولا يهتم برأي الناس، بل يَظهر بشخصيته الحقيقية.