أرملة الإعلامي وائل الإبراشي تهاجم عائلته وتكشف “أسراراً خطيرة”
شنت سحر الإبراشي، أرملة الإعلامي المصري الراحل وائل الإبراشي، هجوما على أفراد عائلته، وذلك بسبب طلبهم الحق في الميراث بعد وفاته بـ 24 ساعة.
وقالت سحر الإبراشي: “أنا عملت إعلان الوراثة بسرعة البرق، اتعمل خلال أيام بسبب الزن اليومي، ورفضت حينها أتكلم في الموضوع ده عشان المرحوم”.
وتساءلت: إزاي بتطلبوا مني مروحش زيارة لوائل في المدافن عشان حرام، وفي نفس الوقت عملتوا عزاء لوالدة الإبراشي في مسجد عمر مكرم، وكان في تصوير وتشهير”.
وتابعت في حديثها: “ميصحش إني أقف جنب جوزي طول سنة المرض قبل وفاته، وعائلته محدش فيهم كان بيجي، ولا نعرف عنهم حاجة، وظهروا فقط عشان يأخذوا الميراث والفلوس”، مضيفه: “أنا ساكتة ومش عاوزة أتكلم”.
وشنت أرملة وائل الإبراشي هجوما على شقيقته، حيث أكدت أنها لم تقف بجوار أخيها في محنته إلا من أجل الميراث.
وواصلت: “الدكاترة كانوا بيسألوا وبيقولوا هو مفيش غيرك اللي بيجي المستشفي ليه؟” مضيفة: “وائل صرف عليها وطلعلها الفيزا قبل مرضه عشان تطمن على بنتها في السعودية، وقعدتي 7 أشهر محدش شافك فيها”.
وتابعت: “اتهموني إني موقفتش جنب وائل 10 أيام أثناء مرضه، لأني كنت خارج مصر، ونسوا إن أزمة كورونا كانت السبب، لأن كل المطارات كانت قافلة، وأنا كنت خافية إنه يموت وأنا برة البلد ومنعرفش نمشي في جنازته”.
وأضافت: “أنا وبنتي بنتشتم طول النهار منهم، ومحدش راعى أي شيء، وعملت اجتماع مع أهل بلدها عشان يتكلموا في الميراث، ومحدش بيسأل عليهم ولا حد بيسأل عن بنت أخوهم، خلاص خدوا فلوسهم وملهمش حاجة عندي، والعلاقة اللي بينا وبينهم اقتطعت، والمفروض يسألوا على البنت مش خدتوا من فلوس أبوها يبقى لازم تراعوها وتسالوا عنها”.