عرضت اليوم منصة watch it، الحلقة 12 من مسلسل كشف مستعجل الذي يقوم ببطولته مصطفى خاطر ومحمد عبدالرحمن وهنادي مهنا وإلهام وجدي، ويشاركهم البطولة هناء الشوربجي وعزت زين، وضيوف شرف محمد لطفي ومحمد علي رزق.
أبطال مسلسل كشف مستعجل
بدأت الحلقة بظهور يوسف «مصطفى خاطر» في منزل دكتور سهام «محمد عبدالرحمن» ينتظره لحين يرتدي ملابسه ليصطحبه إلى الخارج، ثم يجد خطيبته عاليا «هنادي مهنا» جالسة في الصالة، وعندما تراه تبلغه أن سهام قال لها إن يوسف يرغب في فسخ خطبتها وتركها، فيقسم لها أنه يحبها في مشهد رومانسي عاطفي، يقطعه سهام بخروجه إلى صالة الشقة، ويصطحب يوسف للخروج، وخلال خروجهما معا يجد سهام والدته «هناء الشوربجي» تصطحب زوجته لي لي «إلهام وجدي» ليعتذر لها ويصالحها، ولكن قبل أن يعتذر لها يأخذه يوسف ويخرجا في عجالة ليلحقوا بالمهمة الجديدة.
تجلس لي لي غاضبة من سهام وتطلب الطلاق، في حين تجلس عاليا غاضبة من خروج بوسف وتركه لها، ويحاول والد سهام دكتور عز الرجال «عزت زين» أن يزيد الطين بله، بإبلاغ لي لي وعاليا أن سهام ويوسف منشغلين مع بنات آخرين، ولكن تتدخل هناء الشوربجي لتهدئة الأمور.
يتلقى مودي الجزاز «محمد لطفي» مكالمة من مجهول، يهدده خلالها أنه في حال عدم قتل دكتور سهام سيقوم بقتله هو نفسه، وفي المقابل يذهب يوسف لمنزل سيدة أعمال لديها مستندات يرغب في الحصول عليها وتقدم شخصيتها الفنانة «سامية الطرابلسي»، ويترك سهام في السيارة لحين يقوم بسرقة المستندات من الخزنة، ويطلب منه أنه في حال عودتها وهو لازال داخل الشقة يقوم بتعطيلها، وبالفعل تصل السيدة وقبل أن تصعد إلى شقتها يقوم سهام بصدم سيارتها ويدخل معها في صدام ويطلب منها أن يصلح لها السيارة وترفض، حتى يتلقى مكالمة من يوسف يبلغه أن يتركها تصعد إلى المنزل.
يقوم يوسف بتخدير السيدة فور صعودها ويحصل على بصمة يدها لفتح الخزنة والحصول على المستندات المطلوبة، ثم يطلب من سهام الصعود إلى العيادة لأخذ نوع من الأدوية المخدرة يقوم باستخدامها لتخدير مودي الجزاز، وأثناء تواجد سهام في العيادة يجد شخص ينقض عليه محاولا قتله، ولكن يلحق به يوسف وينقذه، وقبل أن يقوم بقتل الشخص المجهول يمنعه سهام، فيقوم المجهول بضرب يوسف على رأسه ويهرب، ويقوم سهام بنقل يوسف إلى المستشفى.
مفاجأة فقد الذاكرة ليوسف
وخلال تواجده في المستشفى وبعد عدة مشاهد كوميدية، تظهر مفاجأة جديدة بأن يوسف فاقد الذاكرة منذ عام 2014 ولا يعرف كل ما دار منذ هذا التاريخ، ولا يتذكر وفاة زوجته ويخرج من المستشفى في حالة من التوهان.
