قال الكاتب الصحفي رفعت رشاد، إن مبادرة حياة كريمة هي مظلة كبيرة شاملة تشتمل على العديد من البرامج والأفرع من داخلها التي تصل إلى 700 مليار جنيه تهدف في النهاية من خلال تخطيط وتنفيذ جيد ومن خلال عناصر لديها عزيمة وإرادة وإصرار على تحقيق حياة أفرادها ومواطنيها في الدولة، وهذا النموذج يمكن أن يحقق ما يسمى روح أكتوبر.
هذه الروح التي تنتقل من الشاب المتطوع
وأضاف «رشاد» خلال حواره عبر فضائية «إكسترا نيوز»، ان هذه الروح التي تنتقل من االشاب المتطوع أو الفتاة المتطوعة إلي تنظيم المجتمع المدني بالتعاون مع القطاع الخاص ومع الجهات الحكومية، يعتبر تنظيما متكاملا يؤدي في النهاية إلى نتيجة إيجابية تحقق ماتهدف إليه الدولة المصرية وأهم هدف فيها أن المواطن يشعر أنه عنصر مهم من عناصر هذه الدولة وعلى الدولة لابد أن تحميه وتظل بمظلة الحماية الاجتماعية ولاتنساه وبالتالي هو فرد مبني مابين 100 مليون فرد آخرين.
بناء حياة كريمة للمواطن وتحسين ظروفه ليست مسألة سهلة
ولفت رشاد إلى أن بناء الدول ليس مسألة سهلة وبناء حياة كريمة للمواطن وتحسين ظروفه ليست مسألة سهلة، لان المساءل معقدة بشكل كبير، أما بالنسبة للمرافق الدولة عملت على تحسين حياة المواطنين في السكن الكريم الذين يعيشون فيها لعدد كبيرمن المواطنين ونقلهم من المناطق العشوائية إلى مناطق لائقة تليق بحياة محترمة لمواطن مصري يجد فيها كل المرافق.
