مملكة زيدان تتألق في ريال مدريد
ملاعب – تحت عنوان “مملكة زيدان تزين ريال مدريد”، ألقت صحيفة “ماركا” الضوء على مسيرة أبناء الأسطورة الفرنسي زين الدين زيدان، نجم ومدرب ريال مدريد السابق.
وتحدثت الصحيفة عن مسيرة الثلاثي “إنزو ولوكا وثيو زيدان”، أبناء النجم الفرنسي الذين بدؤوا مع “الكاستيا”، الفريق الثاني لريال مدريد.
وقالت الصحيفة، إن “ثيو زيدان أضاف المباراة رقم 200 لحساب مملكة أبناء النجم الفرنسي في الفريق الأول لرديف الملكي، والدقائق التي أضافها الابن الثالث لزيزو في الفوز على سان فيرناندو لا تبدو وكأنها ستنتهي قريبًا، إذ يظهر إيلياز (الابن الرابع لزيدان) بالفعل في الفريق الأول للشباب تحت قيادة أربيلوا، وفي تسعة من المواسم العشرة الأخيرة، كان هناك اسم زيدان في فريق الرديف كاستيا، وبلا شك، هو رقم مذهل”.
“إنزو زيدان.. 78 مباراة”
ظهر الابن الأكبر لزيدان للمرة الأولى مع فريق كاستيا في الـ16 من نوفمبر 2014، عن عمر يناهز 19 عامًا، ورغم أنه في الموسم الأول لم يشارك سوى في ثماني مباريات تقريبًا، فإن هذا الرقم ارتفع بشكل كبير في المواسم التي تلت ذلك، إذ في موسم (2015-2016)، شارك في 38 مباراة، وفي الموسم (2016-2017) خاض 32 مباراة أخرى، هذه المرة تحت قيادة سولاري ومع وجود شقيقه لوكا أيضًا في الفريق”.
“لوكا زيدان.. 51 مباراة”
الابن الثاني لزيدان، لوكا، والذي ينشط في مركز حراسة المرمى، كان في تطور مستمر بتقدمه داخل الفريق الرديف، كما هي الحال مع أخيه الأكبر، بقي لوكا 3 مواسم في صفوف الفريق الرديف، إذ قام بالظهور الأول في الـ20 من أغسطس 2016، عندما كان عمره 18 عامًا.
وشارك لوكا في ثماني مباريات في الموسم الذي تزامن فيه مع إنزو، (2016-2017)، وفي العام التالي، خاض الحارس 13 مباراة، استقر في مركزه بآخر موسم له، وكانت الـ30 مباراة التي خاضها مع الفريق الرديف في الموسم (2018-2019) هي تذكرته للانتقال إلى نادي ريسينغ سانتاندير في الموسم التالي.
“لوكا زيدان.. 51 مباراة”
الابن الثاني لزيدان، لوكا، والذي ينشط في مركز حراسة المرمى، كان في تطور مستمر بتقدمه داخل الفريق الرديف، كما هي الحال مع أخيه الأكبر، بقي لوكا 3 مواسم في صفوف الفريق الرديف، إذ قام بالظهور الأول في الـ20 من أغسطس 2016، عندما كان عمره 18 عامًا.
وشارك لوكا في ثماني مباريات في الموسم الذي تزامن فيه مع إنزو، (2016-2017)، وفي العام التالي، خاض الحارس 13 مباراة، استقر في مركزه بآخر موسم له، وكانت الـ30 مباراة التي خاضها مع الفريق الرديف في الموسم (2018-2019) هي تذكرته للانتقال إلى نادي ريسينغ سانتاندير في الموسم التالي.
وأشار التقرير: “الابن الثالث لزيدان هو أحد قادة فريق المدرب راؤول غونزاليس في كاستيا حاليًّا وما زال يضيف الأرقام، انضم للمرة الأولى في الـ18 من أكتوبر 2020، وكانت مشاركته قليلة في الموسم الأول، إذ لعب 3 مباريات فقط، بعد ذلك، نما دوره في خط الوسط بثقة من راؤول على مر السنوات”.
وأضافت الصحيفة: “بدءًا من 22 مباراة في الموسم (21/22) إلى 32 مباراة في الموسم الماضي، الآن يضيف ثيو 14 مباراة من أصل 15 في الموسم الحالي؛ ما يعني أنه شارك تقريبًا في كل المواجهات، وحتى أنه تم ضمه في التشكيلة الأخيرة للفريق الأول تحت قيادة كارلو أنشيلوتي في مباريات دوري أبطال أوروبا (ضد نابولي) والدوري (ضد غرناطة)”.
واختتم التقرير: “مع كل ما سبق لا يمكن أن ننسى الـ57 مباراة التي قاد فيها زيدان الأب الفريق الرديف مع بداية مسيرته التدريبية والتي خدمته كمنصة للوصول إلى تدريب الفريق الأول بنجاح كبير”.