السينما المصرية في حاجة لضخ دماء جديدة


أكد الفنان محمد عبد القادر سلطان، أن السينما المصرية مازالت بخير، ولكنها في حاجة إلى ضخ دماء جديدة، وصعود أبطال من الصف الثاني إلى الصف الأول، لافتا في الوقت نفسه إلى السينما المصرية في حاجة ماسة أبضا لكتاب جدد، يطرحون عدد من القضايا العصرية الملحة لمعالجتها سينمائيا.
وطالب ” سلطان” الدولة المصرية أن توسع الإنتاج لاسيما التليفزيوني، وأن يكون هناك أعمال درامية تعيد مجد الدراما المصرية من جديد، وتفرض نفسها من جديدة وبقوة على السوق العربي، كسابق عهدها، مؤكد أن ذلك لن يحدث إلا إذا كان هناك دعم قوي للشباب الموهوببين في المجال بشقيه سواء السينمائي أو التليفزيوني.
ويذكر أن محمد سلطان ممثل و مخرج مصري طموح بدأ حياته الفنية 2007 على خشبة مسرح نجم بالدقي، ثم مسرح المعهد العالي للخدمة الاجتماعية بمدينة نصر ثم مسارح الهواة، ومن بعده مسرح الضمه في وسط البلد و مسرح رومانس و مسرح الرواد
كما قام بالعديد من العروض، أستاذ بطه مع فرقة نجم المسرحية، ووداعا هاملت مع فرقة أستوديو الورشة، و الوش في الظهر على مسرح رومانس، وغيرها من العروض
ثم انتقل إلى الميديا حيث قدم بعض الإعلانات الشهيرة، وشارك في بعض مسلسلات، منها مسلسل قضاه عظماء، ومسلسل ارض النفاق، ومسلسل زى الشمس، ومسلسل خيانة عهد، ومسلسل أنا وهي، ومسلسل ليه لأ ، الجزء الأول، ومسلسل يوتيرن، ومسلسل جميله
ويعد “سلطان الآن هو الداعم الأول ل الموهوبين و صناع المحتوى المتميزين، في مصر والعالم العربي، من خلال توفير لهم بيئة عمل مناسبة للإبداع،و يشرف على حسابات النجوم داخل المنصات، وأيضا يدير حسابات المشاهير و صناع المحتوى و المبدعين من كل الفئات